قائمة بأسماء رفقاء المجرم عبد القادر حداد المدعو “ناصر الجن” متابعةً لملف “ناصر الجن” ، و استجابة لطلبات قرّائنا، نعرض للشعب الجزائري قائمة بأسماء مجرمي DCSA (المديرية المركزية لأمن الجيش) (لا تتضمن أسماء عناصر DCE (مديرية مكافحة التجسس) التي ستُنشر لاحقاً)؛ هذه القائمة لا تضم إلاّ أكثر الأسماء شهرةً، وهي قائمة غير نهائية: – العقيد عبد القادر حسين، المدعو حسين بولحية، ينحدر من منطقة لاربعا ناثيراثن، مدير جهوي لـ DCSA قسنطينة حيث يمارس التعذيب باستمرار! حسين كان مديراً لمصلحة البحث في مقر CPMI (المركز العسكري الرئيسي للبحث) ببن عكنون قبل إغلاقه. برز حسين باختراقه لشبكة “الفيدا” من خلال عملاء من بينهم: مرزوقي ياسين المدعو ياسين الكردي الذي كان عُضواً بمكتبة الجبهة الإسلامية للإنقاذ بقسنطينة. بعد اعتقاله من طرف المدير الجهوي السابق لـ DSCA آيت أوعرابي عبد القادر المدعو حسان (وهو في الواقت الرّاهن مديراً لمكافحة الإرهاب في جهاز DRS (مديرية الإستعلامات والأمن) وتمّت ترقيته إلى جنرال)، قبل مرزوقي ياسين المدعو الكردي بالتعاون و أصبح عميلاً نشطاً جداً في خدمة DRS؛ وجرائمة لا تعُد
Posts les plus consultés de ce blog
قصة الاسد و حيوانات الغابة لاطالما كان الذئب يمني النفس بالحصول على ولائم وغنائم الاسد فأصبح بذلك حسودا غيورا . و ذات يوم مر الذئب بالاسد فوجده مهموما مكسور الخاتر فساله:ما بال ملك الغابة مكتئبا حزينا . فرد الماك كيف لا احزن وقد نفرت مني حيوانات الغابة خوفا وجزعا . فرد الذئب :عندي لك حيلة ان وافقت. قال الاسد: أبشر فرد الذئب : اربطك على الشجرة هناك فتالفك الرعية ويجالسك القاسي و الداني . فوافق الملك في لحظة غفله ليتحول الى سخرية الموسم ،اسد مربوط على شجرة ، يرفسه هذا بلؤم و يقذفه ذاك .بسوء ،فتضاعف حزنه . واذا بالحمار يمر على الاسد فتفاجا من هول المنظر وصاح قائلا : ما بال الملك مقيدا و الرعية تلهو به ؟ فاجاب الملك : ماذا اقول يا حمارنا الحبيب ،حيلة وقد مرغوا بها انفي. انتفض الحمار نخوة : سرحتك من قيدك هذا ان شئت؟ . فرد الاسد: وهل يرضى ذو عزة بالقيود ؟. ففكه الحمار ,واخذ الاسد يجمع امتعته اذانا بالرحيل عن مملكته، اعترضت الارانب على هجرته فرد الاسد:انا لا ابقى في وطن تقيد فيه الذئاب الأسود وتفك فيه الحمير القيو
قناة الجزائر – إضافة إلى المحور المهم الذي دار عليه حوار الجنرال حسين بن حديد مع راديو مغرب، و هو دور السعيد بوتفليقة في تسيير دفة الصراع على النفوذ إلى مصلحته الخاصة، أثار الحوار العديد من النقاط المهمة التي يجب الإشارة إليها. جدير بالذكر أنّه في منتصف شهر نوفمبر 1994 أقدم الجنرال حسين بن حديد قائد الناحية العسكرية الثالثة حينها على تدمير 17 مسكنا بالمتفجرات بحي الدبدابة بمدينة بشار جنوب غرب الجزائر. مما أدى إلى معاناة كبيرة للعائلات تعمقت بتشردها. و لا تزال المنازل في حالتها المدمرة شاهدة على جريمة الجنرال الدموي، الجريمة التي لاتزال دون عقاب رغم الأضرار الفضيعة و الآثار الخطيرة التي تركتها على مواطنين أبرياء. وفيما يلي مجموعة من الملاحظات على الحوار: 1- استعماله لمصطلح الجانفيين (اليانيريين)، أي العصابة التي قادت الإنقلاب على خيار الشعب شهر جانفي يناير 1992، وهم العربي بلخير، خالد نزار، محمد تواتي، عبد المالك قنايزية، عبّاس غزيل، محمد العماري، ومحمد مدين الذي اعتبر آخر الينايريين، وهو مصطلح استعملته الكثير من الجهات الحقوقية التي قاومت على مدى عشرين سنة الأخيرة جبروت الجنرالا
Commentaires
Enregistrer un commentaire