Articles

Image
قصة الاسد و حيوانات الغابة  لاطالما كان الذئب يمني النفس بالحصول على ولائم وغنائم الاسد فأصبح بذلك حسودا غيورا . و ذات يوم مر الذئب بالاسد فوجده مهموما مكسور  الخاتر فساله:ما بال ملك الغابة مكتئبا حزينا . فرد الماك كيف لا احزن وقد نفرت مني حيوانات الغابة  خوفا وجزعا . فرد الذئب :عندي لك حيلة  ان وافقت.  قال الاسد: أبشر  فرد الذئب : اربطك على الشجرة هناك فتالفك الرعية ويجالسك القاسي و الداني . فوافق الملك  في لحظة غفله ليتحول الى سخرية الموسم  ،اسد مربوط على شجرة  ، يرفسه هذا بلؤم و يقذفه ذاك .بسوء ،فتضاعف حزنه .  واذا بالحمار يمر على الاسد فتفاجا من هول المنظر وصاح قائلا : ما بال الملك مقيدا و الرعية تلهو به ؟ فاجاب الملك : ماذا اقول يا حمارنا الحبيب ،حيلة  وقد مرغوا بها انفي.  انتفض الحمار نخوة : سرحتك من قيدك هذا ان شئت؟ .                                            فرد الاسد: وهل يرضى ذو عزة بالقيود ؟. ففكه الحمار ,واخذ الاسد يجمع امتعته اذانا بالرحيل عن مملكته، اعترضت الارانب على هجرته فرد الاسد:انا لا ابقى في وطن تقيد فيه الذئاب الأسود  وتفك فيه الحمير القيو
Image
قائمة بأسماء رفقاء المجرم عبد القادر حداد المدعو “ناصر الجن” متابعةً لملف  “ناصر الجن” ، و استجابة لطلبات قرّائنا، نعرض للشعب الجزائري قائمة بأسماء مجرمي  DCSA (المديرية المركزية لأمن الجيش)  (لا تتضمن أسماء عناصر  DCE (مديرية مكافحة التجسس)  التي ستُنشر لاحقاً)؛ هذه القائمة لا تضم إلاّ أكثر الأسماء شهرةً، وهي قائمة غير نهائية: – العقيد عبد القادر حسين، المدعو حسين بولحية، ينحدر من منطقة لاربعا ناثيراثن، مدير جهوي لـ DCSA قسنطينة حيث يمارس التعذيب باستمرار! حسين كان مديراً لمصلحة البحث في مقر  CPMI (المركز العسكري الرئيسي للبحث)  ببن عكنون قبل إغلاقه. برز حسين باختراقه لشبكة “الفيدا” من خلال عملاء من بينهم: مرزوقي ياسين المدعو ياسين الكردي الذي كان عُضواً بمكتبة الجبهة الإسلامية للإنقاذ بقسنطينة. بعد اعتقاله من طرف المدير الجهوي السابق لـ DSCA آيت أوعرابي عبد القادر المدعو حسان (وهو في الواقت الرّاهن مديراً لمكافحة الإرهاب في  جهاز DRS (مديرية الإستعلامات والأمن)  وتمّت ترقيته إلى جنرال)، قبل مرزوقي ياسين المدعو الكردي بالتعاون و أصبح عميلاً نشطاً جداً في خدمة DRS؛ وجرائمة لا تعُد
بئس حكومة تخير شعبها بين سكين الارهاب وسكين الفساد ، وبين " موس "الارهابي الذي يسرق الحياة من الناس في لحظة جهل ، وبين "موس" الكارتل الذي يسرق ريع النفط في لحظة غفلة او قمع ، وبين التقتيل الجماعي في ليل دامي وبين القتل بالتقسيط في أتون أزمة خبز ومرتب ، بئس الحكومة التي تخير الشعب بين الارهاب أو الفساد ، بين الفوضى الفاشية وبين حكم الزعيم البلشفي ، بئس الحكومة التي لا تملك في جيبها سوى مشهدا لسكين ذبح أو وجوها من قبح ، بئس الحكومة التي لا تبيع في دكانها سوى التخويف من الدم أو التخويف من الجوع وتقايض الموت بالجوع ،  بئس الحكومة التي لا تملك في يدها سوى صورا من عام البؤس أو رسما لسنوات اليأس الآتي ، بئس الحكومة التي لا تملك سوى دفترا للموت أو دفترا للكذب ، وبئس الحكومة التي تتمرس وراء جثث الموتى وتقتل كل رغبة في الحياة ، وبئس حكومة تتاجر بضحايا الغدر ، وتغدر بأهلهم في الرزق والمستقبل ، بئس الحكومة التي تضغط على الجرح ، وتطلب من الجرحى الصمت من الألم ، بئس الحكومة التي تستخدم وجه طفل قتيل ، وتشوه طفل المستقبل ، بئس الحكومة التي تخلط يدها في دم بن طلحة لتلون جدارها ال
Image
#بني عداس بني #هجرس «بني عداس» غجر الجزائر المنبوذين «بني عداس» أو «عدايسية» هي كلمات توارثها الجزائريون عن الأمهات والجدات لنعت الأشخاص المنحطين أخلاقيا ولكن قليل منهم يدرك أصل هذه التسميات، اللهم عدد قليل جدا من أهل الاختصاص من المؤرخين وطلبة معاهد البحوث التاريخية والمتخصصون في علم الأنساب. المصدر: راضية آيت خداش «بني عداس» أو «عدايسية» هي كلمات توارثها الجزائريون عن الأمهات والجدات لنعت الأشخاص المنحطين أخلاقيا ولكن قليل منهم يدرك أصل هذه التسميات، اللهم عدد قليل جدا من أهل الاختصاص من المؤرخين وطلبة معاهد البحوث التاريخية والمتخصصون في علم الأنساب. في الحقيقة فإن أصل هذه الكلمات يعود إلى فئة من الناس يتعايش معها الجزائريون بحذر ولكنهم يجهلون تاريخهم وأصولهم، البعض من الجزائريون يطلقون عليهم اسم "بني عداس" و"بني هجرس" والبعض الآخر ينعتونهم ب "الجيطانو" أو "الجواطنة" وتعني الغجر. قد تختلف التسميات من منطقة إلى أخرى، لكن هؤلاء القوم يشترك جميعهم في أسلوب عيش واحد وموحد، هو الترحال المستمر، ويشتركون أيضا في ميزة واحدة وهي أنهم إذا حلوا
Image
قناة الجزائر – إضافة إلى المحور المهم الذي دار عليه حوار الجنرال حسين بن حديد مع راديو مغرب، و هو دور السعيد بوتفليقة في تسيير دفة الصراع على النفوذ إلى مصلحته الخاصة، أثار الحوار العديد من النقاط المهمة التي يجب الإشارة إليها. جدير بالذكر أنّه في منتصف شهر نوفمبر 1994 أقدم الجنرال حسين بن حديد قائد الناحية العسكرية الثالثة حينها على تدمير 17 مسكنا بالمتفجرات بحي الدبدابة بمدينة بشار جنوب غرب الجزائر. مما أدى إلى معاناة كبيرة للعائلات تعمقت بتشردها. و لا تزال المنازل في حالتها المدمرة شاهدة على جريمة الجنرال الدموي، الجريمة التي لاتزال دون عقاب رغم الأضرار الفضيعة و الآثار الخطيرة التي تركتها على مواطنين أبرياء. وفيما يلي مجموعة من الملاحظات على الحوار: 1- استعماله لمصطلح الجانفيين (اليانيريين)، أي العصابة التي قادت الإنقلاب على خيار الشعب شهر جانفي يناير 1992، وهم العربي بلخير، خالد نزار، محمد تواتي، عبد المالك قنايزية، عبّاس غزيل، محمد العماري، ومحمد مدين الذي اعتبر آخر الينايريين، وهو مصطلح استعملته الكثير من الجهات الحقوقية التي قاومت على مدى عشرين سنة الأخيرة جبروت الجنرالا
مسيرة احمد اويحي  يملك السيد أحمد أويحيى الذي عين وزيرا أولا مسيرة حافلة بالنظر الى المهام والمسؤوليات العليا التي تولاها  في الدولة منذ 1993 بصفته نائب كاتب الدولة للشؤون العربية والأفريقية  ثم رئيس ديوان رئيس الجمهورية السابق اليمين زروال سنة 1995 قبل ان يتم تعيينه  في منصب رئيس حكومة لعدة مرات.  وعين السيد أويحيى المولود في 2 جويلية 1952 بإيبودرارن (ولاية تيزي وزو) والمتحصل على شهادة المدرسة الوطنية للإدارة عام 1981 بصفته مستشارا للشؤون الخارجية بسفارة الجزائر في ساحل العاجي ثم مستشارا بمديرية البعثة الدائمة للجزائر بالأمم المتحدة  في نيويورك عام 1984. كما تم تعيين الوزير الاول الجديد كممثل للجزائر بالمناصفة لدى مجلس الأمن الأممي من 1988 إلى 1989 ثم مكلفا بالدراسات على مستوى ديوان وزارة الشؤون الخارجية ليصبح بعدها مديرا عاما للقسم الأفريقي بنفس الوزارة. وقد كلف السيد أويحيى لدى تعيينه سفيرا في مالي عام 1992 بمفاوضات السلام كوسيط بين الحكومة المالية وحركة الازواد شمال البلاد حيث تكللت الوساطة بالتوقيع على الميثاق الوطني ببماكو. ولدى عودته إلى الجزائر سنة 1993 تم تعيين